شركة " Google" تضيف ميزة تحليلات المرور الفورية

>

حدثت شركة “غوغل” الأميركية، عملاق البحث على الإنترنت، من النسخة التجريبية لتطبيق “ملاحة خرائط جوجل” المخصص لمنصة تشغيل الهواتف الذكية “أندرويد” من خلال تزويده بدعم معلومات المرور الفورية.
وحتى الآن كانت أداة الملاحة تقدم للمستخدمين أسرع الطرق إلى وجهة معينة استنادا إلى متوسط مدة الرحلة، لكن التحديث الجديد سوف يسمح للتطبيق بتقديم أسرع الطرق استنادا إلى ظروف المرور الفورية.
وقالت “غوغل” إن الهدف من وراء ذلك السماح للمستخدمين بالوصول إلى وجهاتهم بأسرع ما يمكن بدلا من مجرد تزويدهم بأسرع الطرق الممكنة. جدير الذكر أن تلك الميزة متوفرة بالفعل في أنظمة الملاحة داخل السيارات الآخرى مثل “توم توم” لكن الفرق يكمن في أن “غوغل” تقدم هذه الميزة مجانا.
وأضافت “غوغل” أنه تم أيضا تحديث التطبيق ليدرس بيانات المرور السابقة عند مد المستخدمين بأسرع الطرق الآمنة.وسيقدم التحديث في النسخة التجريبية من أداة “ملاحة خرائط غوغل” خدمات ملاحة تستند إلى بيانات مرورية فورية للمستخدمين في كل من أمريكا الشمالية وأوروبا.

جوجل تنافس فيس بوك بـ "سيركلز"

 

تعتزم شركة جوجل الإعلان عن موقعها الاجتماعي الجديد ” Google Circles”، قريبا لينافس موقع فيس بوك الشهير
وقال موقع pcworld المتخصص في أخبار التكنولوجيا إن جوجل قد تعلن عن موقعها الاجتماعي الجديد في شهر مايو القادم .
ويتيح  “Google Circles” تبادل الصور والملفات والإطلاع على تحديثات الحالة الخاصة بالمستخدم من قبل أصدقائه، ويتميز عن الشبكات الاجتماعية الأخرى بقدرته على وضع الأصدقاء في دوائر يتم تقسيمها حسب قوة العلاقة وطبقاً لنوعية دوائر الأصدقاء، كما يتم ضبط المحتوى الذي يمكن تبادله معهم.
ويتوقع البعض أن ينافس “Google Circles” موقع فيسبوك ويرى آخرون أن جوجل، قد لا تستطيع المنافسة في هذا المجال لافتقارها الوعي الكامل بطبيعة العلاقات والتفاعلات بين الأفراد على شبكة الإنترنت.
وكانت تقارير إعلامية كشفت العام الماضي، أن شركة جوجل تعمل حاليا على تأسيس موقع للتواصل الاجتماعي لمنافسة موقع الفيسبوك باسم “جوجل مي”.
ويرى الكثير من الخبراء أن جوجل تملك أصلاً جملة من سمات الشبكة الاجتماعية في منتجاتها الأخرى مثل “جوجل بروفايل” وخدمة “باز”، إلا أنها لا تملك ما يجمع هذه الخدمات فيما بينها، بحيث تكون شبكة اجتماعية حقيقية بالمعنى المتعارف عليه في “فيسبوك” و”ماي سبيس””.
يشار إلى أن مواقع التواصل الاجتماعي تشهد إقبالا منقطع النظير من مستخدمي الشبكة العنكبوتية، وبحسب أخر الإحصائيات فإن عدد مستخدمي موقع الـ”فيسبوك” حول العالم بلغ أكثر من 400 مليون مستخدم، فيما تجاوز عدد مستخدمي موقع تويتر 105 مليون.

Nokia تعتزم خفض أسعار هواتف Windows Phone

 

قال «ستيفن إلوب» الرئيس التنفيذي لشركة «نوكيا» الفنلندية عملاق صناعة الهواتف المحمولة في العالم، إن الشركة تتوقع انخفاضا سريعا جدا في أسعار هواتف «نوكيا» الذكية المعتمدة على منصة تشغيل «مايكروسوفت ويندوز فون».
وأضاف «إلوب» -في حديث للصحفيين- أن هواتف «نوكيا» المعتمدة على منصة «ويندوز فون» سوف تشهد انخفاضا كبيرا في سعرها عقب إطلاقها، وقال «لقد أصبحنا على اقتناع بقدرتنا على إنجاز ذلك بسرعة». وجاء تحالف «نوكيا – مايكروسوفت»كصدمة للكثيرين عندما أعلن «إلوب» أن «نوكيا» سوف تتخلى عن منصتي «سيمبيان» و«ميجو» لصالح «ويندوز فون»، وتنصب مهمة «نوكيا» الرئيسية حاليا على استعادة حصتها في سوق الهواتف الذكية التي تسيطر عليها

لوحة مفاتيح جديدة مخصصة لل facebook

>

أطلقت اليوم الاثنين، شركة سوشيال كى بورد، لوحة مفاتيح جديدة لأجهزة الكومبيوتر ومخصصة لراغبى موقع التواصل الاجتماعى “فيس بوك”، حيث زوّدتها بالعديد من الخيارات المختلفة والتى يستعيض بها المستخدم عن عناء الخوض فى تعقيدات لوحة التحكم الخاصة بصفحته على الموقع والتى تقوم الشركة بتغييرها من وقت لآخر.
وتمكّن هذه اللوحة من الدخول إلى صفحة الإعدادات الشخصية والعامة، كما تمكن الشخص من رفع وتحميل مقاطع الفيديو والصور للصفحة الخاصة وإعدادات الخصوصية وآخر التحديثات، كل ذلك عن طريق كبسة زر واحدة، حسبما ذكرت مواقع متخصصة فى أخبار التكنولوجيا.
ويبلغ سعر لوحة المفاتيح 30 دولاراً، “كما ذكر موقع العربية نت” ويُعرف بـ”سناك” الذى لا يختلف كثيراً عن لوحات المفاتيح الاعتيادية، باستثناء شريط عمود على جانبه الأيسر يحوى عدداً من المفاتيح السريعة لأوامر التحكم فى صفحة “فيس بوك”.
وبالرغم من أن الكثيرين من خبراء الشركات الإلكترونية، لا يرون أن هذا المنتج سيشجع على تحقيق المبيعات المأمولة، إلا أن المدير التنفيذى للشركة المصنعة ، أكد أن الزمن القادم سيحتكر من قبل صفحات المواقع الاجتماعية وستضطر الكثير من شركات الإلكترونيات دعم منتجاتها بهذه المفاتيح السريعة.

Google تطلق شبكة أجتماعية لمنافسة facebook

>

تناقلت عدد من المدونات التقنية المختصة بمتابعة مواقع المشاركة الإجتماعية، أخبارا ـ غير مؤكدة من قوقل ـ تفيد بنيّة الشركة إطلاق شبكة إجتماعية جديدة لمنافسة فيسبوك تحت اسم “Google Circles”.
الشبكة الجديدة يتوقع إطلاقها في مايو القادم خلال مؤتمر جوجل للمطوِّرين، ومن المنتظر أن تتيح لمستخدميها خدمة مشاركة الصور، والفيديو، والرسائل.
قالت بعض المصادر أن ما سيميز الخدمة أنها ستتيح لأعضائها إمكانية مشاركة هذه الأشياء مع الأشخاص الذين يهمونهم فقط، وليس مع الجميع.

في اقل من اسبوع مبيعات ipad2 تتخطي المليون جهاز

أشارت تقارير إعلامية إلى أن مبيعات شركة “آبل” من الكومبيوتر اللوحي “آي باد 2″ وصلت إلى مليون جهاز، بعد أربعة أيام من إطلاقه في الأسواق الجمعة الماضي، بحسب محللين. وذكر موقع بوابة الأخبار التقنية أن محللين أوضحوا أن “شركة آبل باعت من جهاز الكمبيوتر اللوحي iPad2 ما يقارب مليون نسخة منذ إطلاقه في الأسواق يوم الجمعة الماضي”. وكانت آبل طرحت آي باد 2 في الأسواق الأميركية يوم الجمعة الماضي من خلال متاجر الشركة وشركات “ايه تي أند تي” و”فيرزون” ومتاجر “تارغيت” و”وول مارت” و”بيست باي”، التي قالت إن الجهاز وملحقاته نفدت من بعض متاجرها خلال 10 دقائق، وشهدت المتاجر الأخرى إقبالا شديدا أيضا، حيث طالت طوابير الناس الراغبين في الحصول على الجهاز الجديد. وكانت شركة آبل انتظرت نحو 28 يوما بعد طرحها النسخة الأولى من جهاز “آي باد1″ بالأسواق في نيسان الماضي لتبلغ مبيعاتها منه حاجز مليون جهاز. إقرأ المزيد

تويتر يحتفل بعامه الخامس… وهدفه ثورة في عالم الإنترنت

>

سان فرانسيسكو (الولايات المتحدة الأمريكية) (ا ف ب) – يحتفل موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” وهو منصة لتبادل الرسائل القصيرة، بعامه الخامس هذا الأسبوع وهدفه متابعة تطوره للمضي قدما في تحديث عالم الإنترنت.
على “تويتر” روى جاك دورسي الأحد، وهو اليوم رئيس مجلس إدارة المؤسسة التي تتخذ من كاليفورنيا مقرا لها، كيف انطلق هذا الموقع. فقال “قبل خمس سنوات بالتمام والكمال بدأنا بعمل البرمجة المعلوماتية الخاصة ب+تويتر+ (…). وبعد ثمانية أيام بعثت أول رسالة”.
فيها كتب دورسي في 21 آذار/مارس 2006، “أقوم بتركيب +تويتري+”.
وكانت فكرة إطلاق خدمة رسائل من 140 حرف كحد أقصى والمصممة أساسا للهواتف المحمولة، قد راودت دورسي عندما كان يعمل في مؤسسة “أوديو” لل”بودكاست” أو الوسائط السمعية والبصرية، مع بيز ستون وإيفان وليامز شريكيه اللذين أسس معهما “تويتر”.
منذ ذلك الحين لم يتوقف “تويتر” (ما يعني الزقزقة) عن التوسع ليحصي اليوم أكثر من 200 مليون مستخدم. وإن كان هذا العدد لا يقارن مع عدد مستخدمي “فيسبوك” البالغ أكثر من 500 مليون مستخدم، إلا أنه يشكل ضعفي عدد مستخدمي “ماي سبايس” رائد شبكات التواصل الاجتماعي.

ويتيح “تويتر” لمستخدمي الإنترنت متابعة الرسائل النصية القصيرة التي يضعها مستخدمو إنترنت آخرون على الإنترنت، والتي تظهر في كل مرة يفتحون خلالها صفحة “تويتر” الخاصة بهم.
في العام 2007، في مهرجان “ساوث باي ساوث ويست” السنوي للمهتمين بمجال التكنولوجيا في أوستن (تكساس، الجنوب)، كشف “تويتر” أوراقه. وفي مقابلة خاصة مع وكالة فرانس برس، يقول بيز ستون “تبين لنا أننا صممنا وسيلة جديدة للتواصل، بغض النظر عن نوع الجهاز المستخدم، قادرة على تحويل أسلوب تواصل الناس في ما بينهم”.
واليوم يعتبر “تويتر” وسيلة للاتصال لا تضاهى سواء كان ذلك خلال الكوارث الطبيعية أو أثناء التحركات الشعبية التي هزت النظام الإيراني مثلا وتلك التي أسقطت الرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك.
ويلفت ستون “في البداية كنت أقول لفريقنا: إذا ما حقق تويتر نجاحا فهو سوف يكون نجاحا للبشرية وليس نجاحا تكنولوجيا فحسب”.
من الجانب المالي، لطالما آثر الموقع التوسع والشهرة بدلا من المداخيل المالية. لكنه راح يجمع منذ عام إيرادات إعلانية من خلال رسائل ممولة، إلا أنه لا يستفيد منها بعد.
ويقدر المستثمرون شعبية هذا الموقع. وباستطاعتهم شراء أسهم في أسواق غير رسمية مثل “سيكند ماركت”. وكانت المعلومات الصحافية الأخيرة قد قدرت قيمته بين 4,5 مليارات و 10 مليارات دولار، لرقم أعمال يقدر بين 100 مليون و 150 مليون دولار فقط هذا العام.
قبل أكثر من خمسة أشهر، اختير ديك كوستولو ليترأس “تويتر”، وذلك بعدما تباعد المؤسسون الثلاثة الذين حافظوا على علاقة مهنية بحتة في ما بينهم.
إلى ذلك سرت شائعات عدة حول دخول “تويتر” في مجال البورصة أو شرائه من قبل “غوغل” أو “فيسبوك” مثلا… لكن سرعان ما تم نفيها.
بالنسبة إلى بيز ستون يشكل “تويتر” أسلوبا للبقاء على اتصال بالحياة الحقيقية بكل أبعادها… “أقصد المتجر لشراء حاجياتي وأراقب هاتفي. فأجد رسائل من إيفان (وليامز) ومن والدتي ومن أشخاص في الجانب الآخر من الكرة الأرضية يسقطون أنظمة… ويخلق ذلك تعاطفا لا أشعر به عندما أشاهد التلفزيون (…) فأدرك أننا مواطنون من هذا العالم”.

بعد أشهر على اكتشافها .. مايكروسوفت تطلق أداة لسد ثغرة أمنية في إنترنت إكسبلورر

>


أصدرت شركة “مايكروسوفت” أداة لسد الثغرة الأمنية التي اكتشفتها غوغل منذ أشهر في متصفح إنترنت إكسبلورر، وذلك بعد أن استخدمت لشن هجمات ضد بعض المستخدمين.
وكان الناطق باسم “فريق الإستجابة” (مجموعة لأمن البيانات) في شركة مايكروسوفت صرح في شهر أيلول الماضي أن الفريق على علم بوجود مشكلة في متصفح مايكروسوف، انترنت إكسبلورر 8، وهو يعمل الآن على حلها.
واعترفت مايكروسوفت أن الثغرة المشار إليها قد تم استخدامها في شن  هجمات محدودة ضد مستخدمي أحد المواقع الاجتماعية الشهيرة، موضحة أن عدد من النشطاء السياسيين قد وقعوا ضحية لبعض تلك الهجمات التي تمت لدوافع سياسية.
وتكمن الثغرة في برنامج mshtml.dll المستخدم من قبل إنترنت إكسبلورر، ويتم اختراقه عن طريق بعض المواقع التي يتم استدراج الضحية للدخول إليها، وبعدها يمكن للمهاجم اختراق المتصفح وتطبيقات الإنترنت دون الحصول على إذن.
وأصدرت مايكروسوفت أداة لإصلاح تلك المشكلة ولكنها لم تعلن حتى الآن عن نيتها لعمل تحديث أمني شامل  لكل المستخدمين.
وكان تقرير أصدر مؤخرا حول تراجع حصة منتج مايكروسوفت “انترنت إكسبلورر” في الأسواق العالمية أوضح أن هذا التراجع عائد إلى قلق المستخدمين من إمكانية وجود ثغرات أمنية في منتجات شركة مايكروسوفت، ما يؤدي إلى فقدان ثقة المستخدمين بتلك المنتجات.

HP تنافس Microsoft في برامج التشغيل

>

أعلن ليو أبوتيكر الرئيس التنفيذي لشركة “هيوليت باكارد” (إتش بي)، أكبر منتج لأجهزة الكمبيوتر الشخصي في العالم أن الشركة تعتزم طرح إنتاجها الجديد من أجهزة الكمبيوتر الشخصي مزودة بنظام التشغيل الجديد الذي طورته تحت اسم “ويب أو إس” Web OS على أساس أن يكون بديلًا لنظام التشغيل “مايكروسوفت ويندوز” الذي يعد أشهر نظام تشغيل كمبيوتر في العالم.
وقال أبوتيكر إن مشتري الأجهزة الجديدة من “إتش بي” سوف يختارون نظام التشغيل الذي يريدون استخدامه مع أجهزتهم، سواء “ويندوز” أو “ويب أو إس” المصمم للأجهزة المحمولة.
وتمثل هذه الخطوة من جانب شركة صناعة الكمبيوتر العملاقة تحدياً جديداً لاحتكار شركة مايكروسوفت ونظام التشغيل ويندوز سوق الكمبيوتر الشخصي في العالم بعد المنافسة القوية التي يواجهها هذا الاحتكار من قبل أنظمة التشغيل الخاصة بأجهزة الهاتف المحمول الذكية والكمبيوتر اللوحي.

وقال رئيس “إتش بي” إن الفكرة التي تكمن في هذه الخطوة هي حشد عدد كبير من مطوري البرامج عبر الشبكات لتطوير “ويب أو إس” ضعيف الشعبية مقارنة بنظامي “آي أو إس” من آبل و”أندرويد” من جوجل.
وباعت “إتش بي” العام الماضي حوالي 65 مليون كمبيوتر شخصي في مختلف أنحاء العالم.
وكانت “إتش بي” استحوذت على هذا النظام مقابل 1.2 مليار دولار عندما اشترت شركة “بالم” لإنتاج الهواتف الذكية العام الماضي، وتأمل في تحويل نظام التشغيل “ويب أو إس” إلى لاعب رئيسي في سوق أنظمة تشغيل الأجهزة المحمولة.
ويوجد حاليا حوالي 6000 تطبيق فقط محمول على منصّة “ويب أو إس” في حين يوجد أكثر من 350 ألف تطبيق محمول على منصّة “آي أو إس” و250 ألف تطبيق محمول على منصّة “أندرويد”.

لينوفو تعتزم طرح جهاز جديد ” ThinkPad X220″ بمزايا قياسية

>

تعتزم شركة “لينوفو” الصينية، رائدة صناعة الحاسبات في العالم، طرح طراز جديد من عائلة أجهزة الكمبيوتر المحمولة فائقة الخفة (ThinkPad X)، ذو مواصفات ومزايا قياسية.
وذكر موقع البوابة العربية للأخبار التقنية أن الجهاز الجديد (ThinkPad X220) سيتمتع بمزايا متعددة بما فيها منفذ USB 3.0 وشاشة كبيرة بمقاس 12.5 بوصة، وعمر أطول للبطارية، بالإضافة إلى الوزن الخفيف للغاية والذي لا يتجاوز 1.5 كيلوغرام.
كما يتميز الجهاز بدرجة الوضوح العالية (768 × 1366 بكسل) التي توفرها شاشته، وهي صفات يشترك فيها الجهاز مع جهاز أخر لشركة لينوفو وهو Idea Pad U260، ولكن هناك اختلافات أخرى تمنح X220 ميزة تنافسية عالية.
ويمكن للمستخدم الاختيار بين أربع معالجات تقدمها لينوفو لجهازها، وهي في حقيقة الأمر معالجات ثنائية النوى معتمدة على معماريةSandy Bridge منتمية لطرازات Core i7 أو i5 أو i3 متفاوتة السرعات والقدرات، علاوة على منفذ (USB 3.0) يوفر سرعات عالية لنقل البيانات تفوق الجيل الثاني بنحو 10 أضعاف.
كما يمكن للمستخدم الاختيار بين سعتين مختلفتين للتخزين (80 و160 جيجابايت) معتمدتين على الأقراص المصمتة SSD، بجانب إمكانية الاتصال من خلال تقنيات الجيل الثالث، وذلك مع عمر أطول للبطارية القياسية (ذات الخلايا التسع)، والتي يمكنها أن تمنح المستخدم فترة تشغيل طويلة تبلغ 15 ساعة تقريبا، ويمكن القفز بهذه المدة إلى 24 ساعة كاملة من خلال الاستعانة بالبطارية الخارجية (ThinkPad Battery 19).
ويتمتع الجهاز بخاصية تسمى Instant Resume، تعمل على المحافظة على تدفق وعمل الاتصالات اللاسلكية حتى وإن كان الجهاز في وضعية السبات، وذلك لمدة 100 دقيقة تقريبا.
ومن بين المزايا الأخرى للجهاز، تلك الفتحة لبطاقات الذاكرة من طراز SD، وفتحة Express Card، وموصل Display Port، بجانب بطاقة مدمجة لمعالجة الرسوم عالية التحديد من إنتل.
وكانت شركة “لينوفو” أطلقت في صيف العام 2010 أحدث كومبيوتراتها الشاملة من جيل Think Centre، حيث تتضمن المجموعة الجديدة جهازين الأول (Think Centre A70z) والثاني (Think Centre A58e).
ومن المقرر أن يتوافر ThinkPad X220 بداية من شهر نيسان المقبل بأسعار تبدأ من 900 دولار أمريكي تقريبا.
يشار إلى أن شركة “لينوفو” الصينية تقوم بالقضاء على الإزعاج الناجم عن تبديل بطاريات الحواسب المتحركة من خلال تقديم ضمان لمدة ثلاثة سنوات على حواسبها من سلسلة X وذلك لمنح المستخدمين وقتا أطول من التشغيل، كما تتميز حواسب لينوفو بالتصميم والأداء القويان.

تاتش سمارت كمبيوتر مكتبي متعدد المهمات من إتش بي

>

كشفت إتش بي النقاب اليوم عن أول جهاز كمبيوتر مكتبي بشاشة تعمل باللمس يمكن إمالتها حتى 60 درجة. وبهذه الزاوية الكبيرة التي تعد الأولى من نوعها تعيد إتش بي تعريف تجربة الكمبيوتر الذي يعمل باللمسة.
يتمتع جهاز TouchSmart610 الجديد بمظهر أنيق ورشيق كما يمتاز بالقدرة على إمالة الشاشة من الوضع العمودي إلى وضع يكاد يكون أفقياً، مما يمنح المستخدم الحرية لتعديل وضعية الشاشة بما يلائم جلسته ويحقق راحته.
وقال سليم زيادة، المدير العام لشركة إتش بي للأنظمة الشخصية في الشرق الأوسط: “بوصفها الشركة الرائدة في تكنولوجيا الكمبيوتر الذي يعمل باللمس، تلتزم إتش بي بتطوير تجربة اللمس، مما يجعل تكرار استخدام جهاز تاتش سمارت المكتبي أكثر سهولة وفائدة ومتعة للمستخدمين. ويتمتع الجيل الجديد من تاتش سمارت بتصميم جديد يجعل استخدامه أكثر سهولة وراحة، كما أنه يمنح الشركات ميزة المرونة في استخدامات أجهزة تاتش سمارت المدمجة، حيث تعد الملاءمة في الاستخدام، وعدم الحاجة لشغل مساحة كبيرة، والمظهر الأنيق، أموراً ذات أهمية خاصة”.

تميز جهاز TouchSmart610 المكتبي الجديد بشاشة فائقة الدقة بحجم 58.4 سم (23”) تتمتع بإمكانية إمالتها للخلف حتى 60 درجة، وللأمام حتى خمس درجات. وتؤمن هذه القدرة على الإمالة، التي كانت ثمرة الأبحاث الرائدة المتواصلة التي تقوم بها إتش بي، زيادة في الراحة عند الاستخدام الطويل، مما يجعل من ممارسة الألعاب و مشاهدة الافلام أو التواصل مع العملاء أكثر سهولة وراحة.
وتضمن الشاشة ذات الزاوية العريضة، المصنوعة من الكريستال السائل والمضاءة باستخدام تقنية LED، تحقيق زوايا رؤية مثالية، فحتى عند إمالتها للحد الأقصى، يمكن للمستخدم الاستفادة من خاصية الدوران الكامل بزاوية 180 درجة لمشاركة ما يتم عرضه على الشاشة مع الآخرين. وتقوم تكنولوجيا اللمس المتطورة بتمييز الأصابع لدى لمسها للشاشة لمزيد من الدقة في الاستجابة، مما يسمح للمستخدم بالتفكير من خلال أصابعه.
كما يفيد الإعداد البسيط ذو الكابل الواحد، والتصميم الرشيق والمدمج لجهاز “تاتش سمارت” بتوفير المساحة مما يسمح باستخدامه في أي غرفة أو بيئة عمل دون إزعاج. ومن أجل ضمان مظهر أنيق، تم وضع جميع أزرار التحكم إلى يمين ويسار الشاشة.
ومن أهم ميزات “تاتش سمارت” سهولة الاستخدام. والجهاز يجعل من تصفح الإنترنت ومعالجة الصور والتفاعل مع الشبكات الاجتماعية أكثر متعة وسهولة. كما يمكن للمستخدمين التمتع بصور خلفية رائعة بفضل تكنولوجيا الخلفية متعددة الطبقات، التي تمنح أثراً مميزاً ثلاثي الأبعاد. وبالإضافة لتطبيقات اللمس المحسنة مثل تويتر، وتطبيق HP RecipeBox الحصري، وتطبيقات الموسيقى وكاميرا الإنترنت، يمكن للمستخدمين إضافة المزيد من التطبيقات من مركز تطبيقات TouchSmart. ويشتمل الجهاز أيضاً على نظام بيتس للصوتيات، وهو نظام تكنولوجي متطور عالي الأداء قامت بتطويره شركة إتش بي وشركة بيتس. ويتيح هذا النظام للمستخدم الاستماع للموسيقى كما أرادها الفنان أن تكون، أو كما تم تسجيلها في الاستوديو.
ولعشاق الألعاب، يتوفر جهاز “تاتش سمارت 610” مجهزاً بلعبة R.U.S.E. الاستراتيجية من يوبيسوفت، والتي تلعب بالوقت الحقيقي. وسوف يستمتع المستخدمون بخاصية اللمس المتعدد للملاحة لخداع العدو والتلاعب به وقيادة أمتهم للنصر.
كما يتمتع الجهاز بتطبيق الوصل المباشر الجديد. ويحول هذا التطبيق الجهاز إلى محور رقمي بالنسبة للمستخدمين، إذ يمكنهم من وصل أي كمبيوتر محمول أو مكتبي بجهاز تاتش سمارت من خلال الشبكة المنزلية. ويمكن للمستخدمين نقل الملفات بسهولة أو عرض المحتوى من الصور والفيديو على الشاشة الكبيرة فائقة الدقة للجهاز.

Classmate نت بوك خاص للأطفال

>

تعاونت «لينوفو» و«انتل» لإطلاق جهاز نت بوك (Classmate) مخصص للأطفال وصغار السن في البلدان النامية.
ويعمل الجهاز بمعالج N455 ورامات تتراوح بين 1 و2 غيغا بايت ويستخدم نظام تشغيل ويندوز 7، ويدعم الجهاز شاشة 10.1 بوصات مضادة للتوهج وكاميرا 1.3 ميغا بكسل وسماعتان وواي فاي، ويتم التخزين إما على أقراص SSD سعتها 8 او 16 غيغا بايت أو على أقراص HDD سعتها إما 160 أو 250 غيغا بايت.
والجهاز على شكل حقيبة تزن 1.33 كغم اذا كانت بطاريته 3 خلايا، أما اذا كانت البطارية 6 خلايا فيصل الوزن الى 1.54 كغم.
ولن يتم بيع الجهاز في المتاجر، ولكنه سيباع للوكالات والمؤسسات التعليمية وستقوم منظمة الدول الايبرو أميركية بتوزيع الدفعة الأولى (158 ألف جهاز) على الطلاب في الأرجنتين هذا الربيع.